
درجات الإهتمام بالنتيجة أو الحاله الراهنه أو المراد الوصول لها تتغير إرتفاعاً وانخفاضاً من وقت لآخر.
وهذا الإهتمام بالنتيجة يستجلب حاله من المشاعر التي تتشكل بحسب أهمية تلك النتيجة والحاله لتفكير الشخص وحكمه.

لذلك قد تتكرر نفس النتيجة ولكن تتغير المشاعر المصاحبه لها تبعاً لنقص أو إرتفاع درجة الإهتمام لتلك النتيجة .
المشاعر والإهتمام
بمعنى أنه كل ماكانت درجة الإهتمام بالنتيجة عاليه إيجابياً أو سلبياً. يستدعي ذلك أن تكون المشاعر المصاحبه عند الحصول على تلك النتيجه عاليه إيجابياً أو سلبياً والعكس صحيح .
وذلك يقود إلى أن لكل نتيجة أو حاله مشاعر مرتبطة بها.
لذلك من المفيد البحث عن النتائج والحالات التي تكون مشاعرنا المرتبطة بها مرتفعه إيجابياً ومحاولة تكرارها ورفع درجة أهميتها للحصول على أفضل المشاعر المرتبطة بها.
اقرأ أيضاً: أهمية العقل للنجاح- تطويرالذات